الطفل الفلسطيني سمير زقوت، 11 عاماً، تعتني به والدته وسط أنقاض منزلهم المدمر في حي الشيخ رضوان بمدينة غزة، بعد أن فقد ساقه ويده في غارة جوية أصابت منزلهم، مما أدى إلى إصابته بجروح خطيرة. يحتاج سمير بشكل عاجل إلى العلاج الطبي والسفر إلى الخارج بسبب نقص الأدوية والرعاية الكافية في غزة مع استمرار الحرب، وكذلك الأطراف الاصطناعية التي تسمح له باستئناف حياته الطبيعية في مدينة غزة
Sign In