عائلات نازحة من شمال غزة لجأت إلى مدرسة تابعة للأونروا، حيث تكافح من أجل البقاء مع وصول محدود إلى المياه والغذاء والاحتياجات الأساسية في ظل القصف الإسرائيلي المكثف في مخيم النصيرات
عائلات نازحة من شمال غزة لجأت إلى مدرسة تابعة للأونروا، حيث تكافح من أجل البقاء مع وصول محدود إلى المياه والغذاء والاحتياجات الأساسية في ظل القصف الإسرائيلي المكثف في مخيم النصيرات
ام تودّع عائلتها التي فقدتها من جراء القصف الاسرائيلي على مدينة غزة
حزن في تشييع أكثر من 25 فلسطينيًا، استشهدوا في هجوم إسرائيلي في مدينة غزة
يصطفّ الناس لتلقّي وجبة ساخنة من مطبخٍ خيري في مخيّم النصيرات للاجئين بقطاع غزة المحاصر
حركة نزوح من حي الشجاعية الشرقي في مدينة غزة، عقب أمر إخلاء أصدره الجيش الإسرائيلي في 3 أبريل 2025 وحسب ما قالت وكالة الدفاع المدني في غزة فإن الغارات الجوية الإسرائيلية على شمال القطاع أسفرت عن استشهاد ما لا يقل عن 15 شخصًا ، فيما أصدر الجيش أمرًا بإخلاء سكان المنطقة
المستشفى الأوروبي في خان يونس قطاع غزة بعد استهداف الاحتلال لعائلة شراب
المستشفى الأوروبي في خان يونس قطاع غزة بعد استهداف الاحتلال لعائلة شراب
اهالي النصيرات يقفون على نوافذ منازلهم المدمرة
عدي عليوا وعائلته بجانب خيمة على شاطئ البحر في مدينة دير البلح وسط قطاع غزة، وكان عدي ذو 35 عامًا، قد أُجبر وهو أب لثلاثة أطفال، على الفرار من مدينة غزة مع أسرته في بداية الصراع في غزة. انتقلوا إلى مدينة دير البلح في وسط قطاع غزة قبل ستة أشهر، متجمعين داخل خيمة على شاطئ البحر بالكاد يمكنها حمايتهم من الحرق في الصيف أو الصقيع في الشتاء.
الأطفال والأهالي وهم ينتظرون كسرات من الطعام التي توزعها المنظمات الخيرية في مخيمات النزوح دير البلح قطاع غزة.