صغير من غزة.. فقد العائلة، وبقي الألم
صغير من غزة.. فقد العائلة، وبقي الألم
الطفل الفلسطيني أسامة عساف 4 سنوات يتلقى الرعاية الطبية في منزل جدته في مدينة غزة بعد أن فقد عائلته بأكملها في غارة جوية للاحتلال. أسامة هو الناجي الوحيد من عائلته ويعاني من كسور في ساقيه وحوضه. ويعيش في ظروف إنسانية مزرية وسط نقص الرعاية الصحية الكافية وانهيار النظام الطبي في قطاع غزة بسبب الحصار المستمر وإغلاق المعابر الحدودية ومنع دخول المساعدات.
الطفل الفلسطيني أسامة عساف 4 سنوات يتلقى الرعاية الطبية في منزل جدته في مدينة غزة بعد أن فقد عائلته بأكملها في غارة جوية للاحتلال. أسامة هو الناجي الوحيد من عائلته ويعاني من كسور في ساقيه وحوضه. ويعيش في ظروف إنسانية مزرية وسط نقص الرعاية الصحية الكافية وانهيار النظام الطبي في قطاع غزة بسبب الحصار المستمر وإغلاق المعابر الحدودية ومنع دخول المساعدات.
الطفل الفلسطيني أسامة عساف 4 سنوات يتلقى الرعاية الطبية في منزل جدته في مدينة غزة بعد أن فقد عائلته بأكملها في غارة جوية للاحتلال. أسامة هو الناجي الوحيد من عائلته ويعاني من كسور في ساقيه وحوضه. ويعيش في ظروف إنسانية مزرية وسط نقص الرعاية الصحية الكافية وانهيار النظام الطبي في قطاع غزة بسبب الحصار المستمر وإغلاق المعابر الحدودية ومنع دخول المساعدات.
الطفل الفلسطيني أسامة عساف 4 سنوات يتلقى الرعاية الطبية في منزل جدته في مدينة غزة بعد أن فقد عائلته بأكملها في غارة جوية للاحتلال. أسامة هو الناجي الوحيد من عائلته ويعاني من كسور في ساقيه وحوضه. ويعيش في ظروف إنسانية مزرية وسط نقص الرعاية الصحية الكافية وانهيار النظام الطبي في قطاع غزة بسبب الحصار المستمر وإغلاق المعابر الحدودية ومنع دخول المساعدات.
الطفل الفلسطيني أسامة عساف 4 سنوات يتلقى الرعاية الطبية في منزل جدته في مدينة غزة بعد أن فقد عائلته بأكملها في غارة جوية للاحتلال. أسامة هو الناجي الوحيد من عائلته ويعاني من كسور في ساقيه وحوضه. ويعيش في ظروف إنسانية مزرية وسط نقص الرعاية الصحية الكافية وانهيار النظام الطبي في قطاع غزة بسبب الحصار المستمر وإغلاق المعابر الحدودية ومنع دخول المساعدات.
الطفل الفلسطيني أسامة عساف 4 سنوات يتلقى الرعاية الطبية في منزل جدته في مدينة غزة بعد أن فقد عائلته بأكملها في غارة جوية للاحتلال. أسامة هو الناجي الوحيد من عائلته ويعاني من كسور في ساقيه وحوضه. ويعيش في ظروف إنسانية مزرية وسط نقص الرعاية الصحية الكافية وانهيار النظام الطبي في قطاع غزة بسبب الحصار المستمر وإغلاق المعابر الحدودية ومنع دخول المساعدات.
أحمد آغا، صبي يبلغ من العمر 14 عامًا يعيش في ملجأ بمدينة غزة، أصيب بجروح خطيرة في الهجوم على مدرسته، شوهد في مدينة غزة بغزة. وأصيب أحمد، الذي فقد ذراعه اليمنى في الهجوم، بشظايا في أمعائه وكسر في الحوض. ويعاني أحمد، الذي فقد والده في هجوم سابق، من مشاكل صحية بسبب سوء التغذية. ويأمل أحمد، الذي يحتاج إلى ذراع صناعية، أن يتلقى العلاج في الخارج.
أحمد آغا، صبي يبلغ من العمر 14 عامًا يعيش في ملجأ بمدينة غزة، أصيب بجروح خطيرة في الهجوم على مدرسته، شوهد في مدينة غزة بغزة. وأصيب أحمد، الذي فقد ذراعه اليمنى في الهجوم، بشظايا في أمعائه وكسر في الحوض. ويعاني أحمد، الذي فقد والده في هجوم سابق، من مشاكل صحية بسبب سوء التغذية. ويأمل أحمد، الذي يحتاج إلى ذراع صناعية، أن يتلقى العلاج في الخارج.
أحمد آغا، صبي يبلغ من العمر 14 عامًا يعيش في ملجأ بمدينة غزة، أصيب بجروح خطيرة في الهجوم على مدرسته، شوهد في مدينة غزة بغزة. وأصيب أحمد، الذي فقد ذراعه اليمنى في الهجوم، بشظايا في أمعائه وكسر في الحوض. ويعاني أحمد، الذي فقد والده في هجوم سابق، من مشاكل صحية بسبب سوء التغذية. ويأمل أحمد، الذي يحتاج إلى ذراع صناعية، أن يتلقى العلاج في الخارج.