فلسطينيون يحملون أمتعتهم إلى طريق ساحلي شمال غرب مخيم النصيرات أثناء نزوحهم جنوبًا من وادي غزة
يتلقى الأطفال الخدج الرعاية في الحاضنات بمستشفى شهداء الأقصى في دير البلح، وسط قطاع غزة
فلسطينيون يحملون أمتعتهم إلى طريق ساحلي شمال غرب مخيم النصيرات أثناء نزوحهم جنوبًا من وادي غزة
يتلقى الأطفال الخدج الرعاية في الحاضنات بمستشفى شهداء الأقصى في دير البلح، وسط قطاع غزة
يتلقى الأطفال الخدج الرعاية في الحاضنات بمستشفى شهداء الأقصى في دير البلح، وسط قطاع غزة، حيث تعاني وحدة العناية المركزة لحديثي الولادة من الاكتظاظ بعد نقل جميع الأطفال من مستشفيات مدينة غزة ، إلى جانب شح الوقود وإغلاق المعابر، يعرّض حياة الأطفال حديثي الولادة لخطر جسيم.
نازحون يتجمعون في مطبخ خيري لتلقي حصص محدودة وسط نقص في الغذاء، في مخيم النصيرات للاجئين الفلسطينيين، وسط قطاع غزة
وقد حذرت الأمم المتحدة من أن "جميع سكان غزة يواجهون خطر المجاعة"، منذ أن أغلق الاحتلال الاسرائيلي المعابر الحدودية في 2 مارس 2025، مما حال دون دخول الإمدادات الأساسية.
نازحون يتجمعون في مطبخ خيري لتلقي حصص محدودة وسط نقص في الغذاء، في مخيم النصيرات للاجئين الفلسطينيين، وسط قطاع غزة
وقد حذرت الأمم المتحدة من أن "جميع سكان غزة يواجهون خطر المجاعة"، منذ أن أغلق الاحتلال الاسرائيلي المعابر الحدودية في 2 مارس 2025، مما حال دون دخول الإمدادات الأساسية.
أطفال يتلقون الرعاية الطبية في مستشفى ناصر بمدينة خانيونس، جراء إصابتهم بالأمراض الجلدية وسوء التغذية نتيجة منع الاحتلال الإسرائيلي دخول المساعدات الإنسانية والمستلزمات الطبية إلى قطاع غزة.
أطفال يتلقون الرعاية الطبية في مستشفى ناصر بمدينة خانيونس، جراء إصابتهم بالأمراض الجلدية وسوء التغذية نتيجة منع الاحتلال الإسرائيلي دخول المساعدات الإنسانية والمستلزمات الطبية إلى قطاع غزة.
أطفال يتلقون الرعاية الطبية في مستشفى ناصر بمدينة خانيونس، جراء إصابتهم بالأمراض الجلدية وسوء التغذية نتيجة منع الاحتلال الإسرائيلي دخول المساعدات الإنسانية والمستلزمات الطبية إلى قطاع غزة
أصبحت مريم عبد العزيز محمود دافاس، البالغة من العمر 9 سنوات، والتي لجأت مع عائلتها إلى مركز للنازحين بسبب الهجمات الإسرائيلية المستمرة، غير قادرة على المشي بسبب سوء التغذية الحاد في مدينة غزة. وانخفضت مريم، التي كان وزنها قبل التصعيد 25 كيلوغراما، إلى 10 كيلوغرامات فقط. ولم تكشف الاختبارات التي أجريت في المستشفى عن وجود حالة طبية كامنة، وأكد الأطباء أن حالتها ناجمة فقط عن الجوع وسوء التغذية. وتطالب عائلتها بشكل عاجل بالإخلاء الطبي والدعم الغذائي لإبقائها على قيد الحياة.
شوهدت جثة الطفلة زينب أبو حليب البالغة من العمر 6 أشهر، والتي توفيت بسبب سوء التغذية، في مستشفى ناصر في خان يونس.