وفقا لما قالته عائلة ريان، فقد اقتحم جنود من قوات الاحتلال منزلهم في بلدة تقوع، لاعتقال شقيقيه الطفلين بتهمة إلقاء الحجارة على جنود الاحتلال.
وكان الطفل عائدا من المدرسة مع تلاميذ آخرين في البلدة حين بدأت قوات الاحتلال مطاردتهم.
وقال والده إن أحد الجنود ظل يركض وراء ريان حتى مات الطفل "من الخوف".