Skip to main content
غزة/فلسطين

يتلقى الطلاب الفلسطينيون دروسهم في مدرسة الكمالية التاريخية في حي الزيتون بمدينة غزة، والتي أعادت مديرية التربية والتعليم في شرق غزة افتتاحها لاستئناف التعلم بعد الحرب.

غزة/فلسطين

يتلقى الطلاب الفلسطينيون دروسهم في مدرسة الكمالية التاريخية في حي الزيتون بمدينة غزة، والتي أعادت مديرية التربية والتعليم في شرق غزة افتتاحها لاستئناف التعلم بعد الحرب.

غزة/فلسطين

يتلقى الطلاب الفلسطينيون دروسهم في مدرسة الكمالية التاريخية في حي الزيتون بمدينة غزة، والتي أعادت مديرية التربية والتعليم في شرق غزة افتتاحها لاستئناف التعلم بعد الحرب.

نقاط توزيع مياه في النصيرات

عائلات نازحة من شمال غزة لجأت إلى مدرسة تابعة للأونروا، حيث تكافح من أجل البقاء مع وصول محدود إلى المياه والغذاء والاحتياجات الأساسية في ظل القصف الإسرائيلي المكثف في مخيم النصيرات

خانيونس/فيديو سارة قنان ومعاناة الدرس في خيم النزوح

تواصل الطالبة الفلسطينية سارة قنان (17 عامًا) من خان يونس دراستها داخل خيمة أقامتها عائلتها فوق أنقاض منزلهم الذي دمر خلال الحرب على غزة. تحاول سارة مراجعة دروسها استعدادًا للامتحانات النهائية للمدرسة الثانوية، بعد حرمانها هي وزملائها من التعليم للسنة الثانية على التوالي. ورغم ضعف الاتصال بالإنترنت وانقطاعاته المتكررة، فإن سارة، مثل غيرها من الطلاب في غزة، عازمة على السعي للحصول على حقها في التعلم عن بعد، متحدية الحصار المستمر والدمار الواسع النطاق الذي يغطي القطاع.

خانيونس/غزة

تواصل الطالبة الفلسطينية سارة قنان (17 عامًا) من خان يونس دراستها داخل خيمة أقامتها عائلتها فوق أنقاض منزلهم الذي دمر خلال الحرب على غزة. تحاول سارة مراجعة دروسها استعدادًا للامتحانات النهائية للمدرسة الثانوية، بعد حرمانها هي وزملائها من التعليم للسنة الثانية على التوالي. ورغم ضعف الاتصال بالإنترنت وانقطاعاته المتكررة، فإن سارة، مثل غيرها من الطلاب في غزة، عازمة على السعي للحصول على حقها في التعلم عن بعد، متحدية الحصار المستمر والدمار الواسع النطاق الذي يغطي القطاع.

خانيونس/غزة

تواصل الطالبة الفلسطينية سارة قنان (17 عامًا) من خان يونس دراستها داخل خيمة أقامتها عائلتها فوق أنقاض منزلهم الذي دمر خلال الحرب على غزة. تحاول سارة مراجعة دروسها استعدادًا للامتحانات النهائية للمدرسة الثانوية، بعد حرمانها هي وزملائها من التعليم للسنة الثانية على التوالي. ورغم ضعف الاتصال بالإنترنت وانقطاعاته المتكررة، فإن سارة، مثل غيرها من الطلاب في غزة، عازمة على السعي للحصول على حقها في التعلم عن بعد، متحدية الحصار المستمر والدمار الواسع النطاق الذي يغطي القطاع.

خانيونس/غزة

تواصل الطالبة الفلسطينية سارة قنان (17 عامًا) من خان يونس دراستها داخل خيمة أقامتها عائلتها فوق أنقاض منزلهم الذي دمر خلال الحرب على غزة. تحاول سارة مراجعة دروسها استعدادًا للامتحانات النهائية للمدرسة الثانوية، بعد حرمانها هي وزملائها من التعليم للسنة الثانية على التوالي. ورغم ضعف الاتصال بالإنترنت وانقطاعاته المتكررة، فإن سارة، مثل غيرها من الطلاب في غزة، عازمة على السعي للحصول على حقها في التعلم عن بعد، متحدية الحصار المستمر والدمار الواسع النطاق الذي يغطي القطاع.

خانيونس/غزة

تواصل الطالبة الفلسطينية سارة قنان (17 عامًا) من خان يونس دراستها داخل خيمة أقامتها عائلتها فوق أنقاض منزلهم الذي دمر خلال الحرب على غزة. تحاول سارة مراجعة دروسها استعدادًا للامتحانات النهائية للمدرسة الثانوية، بعد حرمانها هي وزملائها من التعليم للسنة الثانية على التوالي. ورغم ضعف الاتصال بالإنترنت وانقطاعاته المتكررة، فإن سارة، مثل غيرها من الطلاب في غزة، عازمة على السعي للحصول على حقها في التعلم عن بعد، متحدية الحصار المستمر والدمار الواسع النطاق الذي يغطي القطاع.

عقول غزة العظيمة

عقول غزة العظيمة

Subscribe to مدرسة