الطفل الفلسطيني راتب أبو قليق الذي فقد أمه وإخوته وبُترت ساقه اليمنى أثناء الحرب
الطفل الفلسطيني راتب أبو قليق الذي فقد أمه وإخوته وبُترت ساقه اليمنى أثناء الحرب
يستخدم الطفل الفلسطيني راتب أبو قليق، الذي فقد والدته وإخوته وبُترت ساقه اليمنى أثناء الحرب، طرفًا صناعيًا يساعده على استعادة توازنه والتحرك مرة أخرى في دير البلح بوسط قطاع غزة. دير البلح، قطاع غزة
يستخدم الطفل الفلسطيني راتب أبو قليق، الذي فقد والدته وإخوته وبُترت ساقه اليمنى أثناء الحرب، طرفًا صناعيًا يساعده على استعادة توازنه والتحرك مرة أخرى في دير البلح بوسط قطاع غزة. دير البلح، قطاع غزة
يتلقى الطفل الفلسطيني أحمد عدوان، 3 سنوات، الرعاية من والدته داخل مركز إيواء في مدينة غزة، بعد أن فقد يده في غارة إسرائيلية استهدفت موقع نزوحهم. ويحتاج أحمد بشكل عاجل إلى رعاية طبية متخصصة لعلاج جروحه، وسط نقص حاد في الأدوية والإمدادات الطبية بسبب الحرب المستمرة والحصار الإسرائيلي الذي يمنع دخول الغذاء والدواء إلى قطاع غزة
يتلقى الطفل الفلسطيني أحمد عدوان، 3 سنوات، الرعاية من والدته داخل مركز إيواء في مدينة غزة، بعد أن فقد يده في غارة إسرائيلية استهدفت موقع نزوحهم. ويحتاج أحمد بشكل عاجل إلى رعاية طبية متخصصة لعلاج جروحه، وسط نقص حاد في الأدوية والإمدادات الطبية بسبب الحرب المستمرة والحصار الإسرائيلي الذي يمنع دخول الغذاء والدواء إلى قطاع غزة
يتلقى الطفل الفلسطيني أحمد عدوان، 3 سنوات، الرعاية من والدته داخل مركز إيواء في مدينة غزة، بعد أن فقد يده في غارة إسرائيلية استهدفت موقع نزوحهم. ويحتاج أحمد بشكل عاجل إلى رعاية طبية متخصصة لعلاج جروحه، وسط نقص حاد في الأدوية والإمدادات الطبية بسبب الحرب المستمرة والحصار الإسرائيلي الذي يمنع دخول الغذاء والدواء إلى قطاع غزة
يتلقى الطفل الفلسطيني أحمد عدوان، 3 سنوات، الرعاية من والدته داخل مركز إيواء في مدينة غزة، بعد أن فقد يده في غارة إسرائيلية استهدفت موقع نزوحهم. ويحتاج أحمد بشكل عاجل إلى رعاية طبية متخصصة لعلاج جروحه، وسط نقص حاد في الأدوية والإمدادات الطبية بسبب الحرب المستمرة والحصار الإسرائيلي الذي يمنع دخول الغذاء والدواء إلى قطاع غزة
محمد رامز محمد حاجيلي البالغ من العمر سنة واحدة، والذي لجأ مع عائلته إلى مدرسة مصطفى حافظ
الطفل الفلسطيني سمير زقوت، 11 عاماً، تعتني به والدته وسط أنقاض منزلهم المدمر في حي الشيخ رضوان بمدينة غزة، بعد أن فقد ساقه ويده في غارة جوية أصابت منزلهم، مما أدى إلى إصابته بجروح خطيرة. يحتاج سمير بشكل عاجل إلى العلاج الطبي والسفر إلى الخارج بسبب نقص الأدوية والرعاية الكافية في غزة مع استمرار الحرب، وكذلك الأطراف الاصطناعية التي تسمح له باستئناف حياته الطبيعية في مدينة غزة
الطفل الفلسطيني سمير زقوت، 11 عاماً، تعتني به والدته وسط أنقاض منزلهم المدمر في حي الشيخ رضوان بمدينة غزة، بعد أن فقد ساقه ويده في غارة جوية أصابت منزلهم، مما أدى إلى إصابته بجروح خطيرة. يحتاج سمير بشكل عاجل إلى العلاج الطبي والسفر إلى الخارج بسبب نقص الأدوية والرعاية الكافية في غزة مع استمرار الحرب، وكذلك الأطراف الاصطناعية التي تسمح له باستئناف حياته الطبيعية في مدينة غزة